ينقل زوار الفاتيكان تخوفاً كبيراً على الوجود المسيحي في الشرق بشكل عام وفي لبنان بشكل خاص، محملين القيادات المسيحية الروحية والسياسية مسؤولية كبيرة بعد ارتكابهم اخطاء في ادارة التعاطي مع التطورات والتحديات، مشيرين الى ان الفاتيكان يؤيد نهج التفاهمات لا الصدامات.
عناوين رئيسية