التخطي الى المحتوى
عناوين رئيسية
  الأحد 1 يونيو 2025
بالمباشر
  • الرئيسية
  • عن الحدث
  • مقابلات
  • كواليس
  • اقتصاد واجتماع
بالمباشر
بالمباشر
  • الرئيسية
  • عن الحدث
  • مقابلات
  • كواليس
  • اقتصاد واجتماع
بالمباشر
  عن الحدث  هل يشهد عام 2025 حربا على الضفة الغربية؟
عن الحدث

هل يشهد عام 2025 حربا على الضفة الغربية؟

beleditorbeleditor—نوفمبر 13, 20240
فيسبوكتويتربانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل

وسام عبد الله

إن كان العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان يأخذ الاهتمام الأول في الميدان والسياسة في المرحلة الحالية، إلا أن الضفة الغربية قد تنضم لهما بشكل مباشر خلال العام المقبل، وفقا للتصريحات الإسرائيلية والاميركية التي تدعو لتوسيع الاستيطان وفرض سلطة الاحتلال على ما تبقى من الأراضي المحتلة، ما قد يدفع نحو مواجهة عسكرية أو شعبية متجددة في الاراضي الفلسطينية.

عام 2020، قال بنيامين نتنياهو، “نعتقد أن الفرصة متاحة لإعادة سيادتنا على غور الأردن، وعلى المناطق الإستراتيجية في يهودا والسامرة”. فالمخطط جاهز منذ زمن.

شكّل وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الوجه الوقح والواضح، في الفكر التوسعي الإسرائيلي، والذي يعوّل على وصول الرئيس دونالد ترامب إلى الحكم، ليفتح لهم الدعم الكامل، إن “انتخاب ترامب يفتح فرصة لضم إسرائيل للضفة الغربية المحتلة”.

وفي مؤتمر صحفي، قال سموتريتش إن “الوقت قد حان لتطبيق السيادة الإسرائيلية على المستوطنات في يهودا والسامرة”، والتي يقصد من خلالها المصطلح التوراتي الذي يشير إلى الضفة الغربية، واعتبر إن “الطريقة الوحيدة لإزالة التهديد المتمثل في قيام دولة فلسطينية هي تطبيق السيادة الإسرائيلية على كامل المستوطنات في يهودا والسامرة”.

المزيد من المقالات

دور نقابات العمال ..وكيف ظهر الانقسام والتناقض في “إسرائيل”؟

سبتمبر 5, 2024

انتخابات جنوب افريقيا: هل يتبدل الموقف الخارجي من القضية الفلسطينية؟

مايو 31, 2024

بين التقسيم والمقاومة.. أهمية الأغوار بالنسبة للاحتلال

أغسطس 14, 2024

لو كنا في غزة..كيف نكمل حياتنا دون مواد تنظيف واستحمام ودواء؟

أغسطس 6, 2024

ومنذ شباط 2023 يحتفظ وزير المالية، بدور وزاري في وزارة الدفاع الإسرائيلية، حيث يتمتع بسلطة كبيرة على الإدارة المدنية ومنسق الأنشطة الحكومية في الأراضي المحتلة، ويشرف بشكل فعّال على المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية والقدس الشرقية.

بدوره قال بنيامين نتنياهو، إن “عام 2025 سيكون عام السيادة في الضفة الغربية، وقد وجهتُ وزارة الدفاع والإدارة المدنية للبدء في العمل التحضيري الشامل والمهني لإعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق السيادة”.

في سياق متصل، قال ترامب خلال حملته الانتخابية، إن “مساحة إسرائيل تبدو صغيرة على الخارطة، ولطالما فكّرت كيف يمكن توسيعها”. والاعتماد الإسرائيلي على ترامب، كون فترة ولايته الأولى، اتسمت بتقديم كل ما ترغب به “إسرائيل”، من نقله السفارة الأميركية إلى القدس والاعتراف “بالسيادة الإسرائيلية” على مرتفاع الجولان السوري المحتل.

خلال الأيام الماضية، أصدر ترامب سلسلة تعيينات في إدارته الجديدة، ومعظمهم من الداعمين للاحتلال الإسرائيلي والمؤيدين له، وإن كانت مهامهم تتعلق بالداخل الأميريكي، منهم وزيرة الأمن الوطني كريستي نويم، التي تقدمت سابقا باقترح قانون خاص بولاية ساوث داكوتا يحمل عنوان “ضمان أمن شعب الله المختار”.

تشير التقارير الاعلامية، إلى احتمالية إبرام اتفاق بين ترامب ونتنياهو، يقوم على إنهاء الحرب على قطاع غزة مقابل الاعتراف بسيادة “إسرائيل” على الضفة الغربية.

يعيش في الضفة الغربية نحو 3.3 مليون فلسطيني وحوالي 700 ألف مستوطن إسرائيلي، ويعتبر المجتمع الدولي المستوطنات غير قانونية كونها تشكل انتهاكاً للمادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة.

وخلال العام الماضي، تم إنشاء 8681 وحدة سكنية إضافية في مستوطنات الضفة الغربية، وصادرت حكومة الاحتلال نحو 42 ألف دونم من الأراضي، كإعلانها أراضي “دولة” تابعة لإسرائيل أو وضع اليد عليها أو تعديل حدود المحميات الطبيعية، بحسب أرقام هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية.

وحذرت منظمة “السلام الآن” غير الحكومية الإسرائيلية، بأن “الضم الرسمي للأراضي الفلسطينية المحتلة يخدم أقلية دينية متطرفة، وسيؤدي إلى كارثة ودمار ما سيدخل إسرائيل في دورة لا نهاية لها من الصراع والحرب، التي يرغب معظم الإسرائيليين في إنهائها”.

خطوات ضم الضفة الغربية، ينهي كل احتمالات قيام دولة فلسطينية ضمن مشروع “حل الدولتين”، التي تسعى دول عربية وغربية إلى إعادة تفعيله. وكأن المرحلة المقبلة ستحدد مستقبل الشرق الأوسط، انطلاقا من مصير القضية الفلسطينية، هل نتجه نحو دولة عنصرية يهودية تشكل عامل تفجير في الاقليم أو ندخل مسار حل الدولتين وما يتطلبه من ترتيبات داخلية وخارجية؟.

اسرائيلالحرب على لبنانالضفة الغربيةالعدو الاسرائيليحرب غزةحزب الله
فيسبوكتويتربانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل
غسان سعود: هذا ما كشفه لي السيد هاشم صفي الدين! جعجع قدم فرصة للثنائي… وقرار دولي بتوليع لبنان؟
“دولة فلسطينية في مصر أو سوريا..”..رؤية فريق ترامب الجديد للعلاقة مع “إسرائيل”
مقالات مشابهة
  • مقالات مشابهة
  • المزيد من نفس الكاتب
عن الحدث

لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟

فبراير 7, 20250
عن الحدث

قضية المفقودين في سوريا: التحديات السياسية والقانونية نحو تحقيق العدالة

فبراير 6, 20250
عن الحدث

ترامب “مطور عقاري عالمي”: هل يحقق حلمه بتوسيع حدود أمريكا من بنما إلى غزة؟

فبراير 5, 20250
تحميل المزيد
اقرأ أيضا
مقابلات

موسى عاصي يحذر: تصريحات اميركا ستنعكس تفجيرات داخلية… كبار خبراء اوروبا يحذرون من الخطر على سوريا!

فبراير 7, 20250
مقابلات

حسن حمادة يحذر: مقبلون على انفجار وحرب أهلية… رواية كاملة من لقاء الوحشين إلى المسامير بنعش لبنان!

فبراير 7, 20250
عن الحدث

لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟

فبراير 7, 20250
مقابلات

علي حمية بكلام خطير عن ١٠٠ يوم حاسم: نهاية دونالد ترامب!؟ وتحذير: مقبلون على سقوط الاردن ومصر وتركيا

فبراير 6, 20250
مقابلات

يوسف دياب يكشف: هكذا نضجت مفاوضات ولادة الحكومة… الحريري عائد وهذا رأي السعودية: مفاجأة خطاب ١٤ شباط

فبراير 6, 20250
عن الحدث

قضية المفقودين في سوريا: التحديات السياسية والقانونية نحو تحقيق العدالة

فبراير 6, 20250
تحميل المزيد

المقالات الأخيرة

  • موسى عاصي يحذر: تصريحات اميركا ستنعكس تفجيرات داخلية… كبار خبراء اوروبا يحذرون من الخطر على سوريا!
  • حسن حمادة يحذر: مقبلون على انفجار وحرب أهلية… رواية كاملة من لقاء الوحشين إلى المسامير بنعش لبنان!
  • لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟
  • علي حمية بكلام خطير عن ١٠٠ يوم حاسم: نهاية دونالد ترامب!؟ وتحذير: مقبلون على سقوط الاردن ومصر وتركيا
  • يوسف دياب يكشف: هكذا نضجت مفاوضات ولادة الحكومة… الحريري عائد وهذا رأي السعودية: مفاجأة خطاب ١٤ شباط

    # وسوم بارزة

    اسرائيللبنانالعدو الاسرائيليالحرب على لبنانجنوب لبنانإيرانفلسطينحزب اللهسورياحرب غزةغزةالإنتخابات الرئاسيةروسيااميريكا7 أكتوبرتركيابوتينبشار الاسدجوزاف عونالجولاني
    © حقوق التاليف والنشر 2025, جميع الحقوق محفوظه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية