التخطي الى المحتوى
عناوين رئيسية
  الأربعاء 21 مايو 2025
بالمباشر
  • الرئيسية
  • عن الحدث
  • مقابلات
  • كواليس
  • اقتصاد واجتماع
بالمباشر
بالمباشر
  • الرئيسية
  • عن الحدث
  • مقابلات
  • كواليس
  • اقتصاد واجتماع
بالمباشر
  عن الحدث  هل اقترب موعد لقاء الأسد – أردوغان؟
عن الحدث

هل اقترب موعد لقاء الأسد – أردوغان؟

beleditorbeleditor—يوليو 2, 20240
فيسبوكتويتربانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل

وسام عبد الله

مع عودة الدولة السورية إلى الجامعة العربية، وافتتاح سفارات لعدد من الدول الخليجية، كان السؤال الأساسي متى ستعود العلاقات التركية – السورية، وما هي الخطوات التي ستتم للوصول لانهاء أزمة بدأت منذ عام 2011.

المزيد من المقالات

احتلال الجنوب السوري: “عيون إسرائيل”..ونبع مياهها

ديسمبر 20, 2024

في لحظة الصدمة: هل من فرصة لبناء الدولة السورية؟

ديسمبر 16, 2024

بين الرد وضبط المواجهة..ارتفاع مستوى التصعيد الاسرائيلي في المنطقة

أبريل 2, 2024

من الجولاني إلى أحمد الشرع: تسويق وتلميع التنظيمات المتطرفة

ديسمبر 6, 2024

فبدأت التصريحات التركية الرسمية توحي بأن هناك تغييراً في السياسة التي انتهجتها منذ عام 2011، بدعمها المعارضة السورية وتسهيل مرور السلاح والمسلحين إلى سوريا، واحتلال جزء من أراضيها شمالا.

فقال وزير الدفاع التركي يشار غولر “نحن على استعداد لتقديم كل الدعم الممكن فيما يتعلق باعتماد دستور شامل، وإجراء انتخابات حرة، والتطبيع على نطاق واسع، وضمان بيئة آمنة، فقط بعد أن يتم ذلك وتكون حدودنا آمنة تماما سنكون قادرين على النظر في انسحاب القوات إذا لزم الأمر”. ثم صدر التصريح الأبرز للرئيس التركي الذي أشار فيه “لا يوجد سبب لعدم إقامة العلاقات، بمعنى آخر، مستعدون للعمل معاً على تطوير هذه العلاقات مع سوريا بنفس الطريقة التي عملنا بها في الماضي”. ومن الجانب السوري، قال الرئيس الأسد إن انسحاب القوات التركية من سوريا شرط ضروري لتطبيع العلاقات بين دمشق وأنقرة، كما أكد وزير الخارجية فيصل المقداد، أن الشرط الأساسي لأي حوار هو الانسحاب العسكري، “نحن لا نتفاوض مع من يحتل أرضنا”.

ودخلت خلال السنوات السابقة وساطات لإحداث تقارب بين الطرفين، ففي عام 2022، عُقد أول لقاء في روسيا بين وزيري دفاع تركيا وسوريا، حيث يسعى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتذليل العقبات بين الدولتين. وسنة 2017 عقدت محادثات “مسار أستانا”، برعاية الدول الضامنة تركيا وروسيا وإيران، وممثلين عن الحكومة والمعارضة السورية.
وفي الآونة الأخيرة دخل العراق كوسيط بين دمشق وأنقرة، حيث أفادت صحيفة “الوطن” السورية بأن هناك “اجتماعاً سورياً – تركياً مرتقباً ستشهده العاصمة العراقية بغداد”. وتدرك الحكومة العراقية أهمية نزع فتيل الأزمة بين البلدين، كون هناك مصالح مشتركة بينهم، على صعيد الأمن والماء وخطوط النقل.

فيما يتعلق بإدلب، تخشى تركيا أن تدفع المعارك إلى حدوث موجة نزوح لأكثر من أربعة ملايين شخص باتجاه أراضيها، وهي التي بدأ تتخذ إجراءات للتضييق على النازحين السوريين لديها الذي يبلغ عددهم نحو 3.5 ملايين شخص. كما ترغب الحكومة التركية بإنهاء إمكانية إنشاء إدارة ذاتية كردية على حدودها تشكل تهديدا على وضعها الداخلي.

وشهدت المناطق السورية التي تقع تحت الاحتلال التركي، توترا تمثل بحرق شاحنات تركية وإنزال للأعلام، واشتباكات بين المجموعات المسلحة والقوات التركية، مرددين شعارات رافضة لخطوات التقارب التركية من دمشق. وكانت شهدت مناطق تركيا، اعتداءات على النازحين السوريين وتكسير لمحالهم.
وقد تتخذ تركيا من هذه الأحداث ذريعة لتبرير انسحابها، بحجة أنها لم تعد آمنة لقواتها.

مراحل عديدة مرت بها العلاقة بين الطرفين. في شهر آب 2011 طالبت تركيا الرئيس الأسد بالتنحي عن منصبه، وفي الشهر ذاته تأسس على أراضيها ما عرف بـ”الجيش السوري الحر”، وفي آذار 2012 أغلقت أنقرة سفاراتها في دمشق. لتتصاعد بعدها التصريحات والمواقف التركيا ضد الدولة السورية، مع استضافة مؤتمر “أصدقاء سوريا” لأكثر من سبعين دولة ومعارضين سوريين، وفي تشرين الأول 2012، منح البرلمان الحق للحكومة التركية بتنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي السورية. وفي عام 2018 احتلت منطقة عفرين ضمن عملية “غصن الزيتون”، وفي عام 2019، أطلقت تركيا عملية عسكرية لإنشاء منطقة آمنة شرق نهر الفرات تحت اسم “نبع السلام”.

والسؤال، إن حدث التقارب السوري – التركي، ماذا سيكون الموقف القطري، الحليف الأقرب لأنقرة، وهل ستبقى الدوحة، الدولة العربية الوحيدة البعيدة عن دمشق أم أننا سنشهد مع الوقت تبدلا في سياستها؟.

أردوغانالرئيس الأسدالعلاقات التركية - السوريةتركياسوريا
فيسبوكتويتربانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل
تلعثم كثيراً… تصل خطيباً!
كمال خلف بمعطيات خاصة: هذا ما شهدته الساعات الماضية… كلمة سر المرحلة الآتية وتفاصيل تحولات كبرى بدأت
مقالات مشابهة
  • مقالات مشابهة
  • المزيد من نفس الكاتب
عن الحدث

لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟

فبراير 7, 20250
عن الحدث

قضية المفقودين في سوريا: التحديات السياسية والقانونية نحو تحقيق العدالة

فبراير 6, 20250
عن الحدث

ترامب “مطور عقاري عالمي”: هل يحقق حلمه بتوسيع حدود أمريكا من بنما إلى غزة؟

فبراير 5, 20250
تحميل المزيد
اقرأ أيضا
مقابلات

موسى عاصي يحذر: تصريحات اميركا ستنعكس تفجيرات داخلية… كبار خبراء اوروبا يحذرون من الخطر على سوريا!

فبراير 7, 20250
مقابلات

حسن حمادة يحذر: مقبلون على انفجار وحرب أهلية… رواية كاملة من لقاء الوحشين إلى المسامير بنعش لبنان!

فبراير 7, 20250
عن الحدث

لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟

فبراير 7, 20250
مقابلات

علي حمية بكلام خطير عن ١٠٠ يوم حاسم: نهاية دونالد ترامب!؟ وتحذير: مقبلون على سقوط الاردن ومصر وتركيا

فبراير 6, 20250
مقابلات

يوسف دياب يكشف: هكذا نضجت مفاوضات ولادة الحكومة… الحريري عائد وهذا رأي السعودية: مفاجأة خطاب ١٤ شباط

فبراير 6, 20250
عن الحدث

قضية المفقودين في سوريا: التحديات السياسية والقانونية نحو تحقيق العدالة

فبراير 6, 20250
تحميل المزيد

المقالات الأخيرة

  • موسى عاصي يحذر: تصريحات اميركا ستنعكس تفجيرات داخلية… كبار خبراء اوروبا يحذرون من الخطر على سوريا!
  • حسن حمادة يحذر: مقبلون على انفجار وحرب أهلية… رواية كاملة من لقاء الوحشين إلى المسامير بنعش لبنان!
  • لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟
  • علي حمية بكلام خطير عن ١٠٠ يوم حاسم: نهاية دونالد ترامب!؟ وتحذير: مقبلون على سقوط الاردن ومصر وتركيا
  • يوسف دياب يكشف: هكذا نضجت مفاوضات ولادة الحكومة… الحريري عائد وهذا رأي السعودية: مفاجأة خطاب ١٤ شباط

    # وسوم بارزة

    اسرائيللبنانالعدو الاسرائيليالحرب على لبنانجنوب لبنانإيرانفلسطينحزب اللهسورياحرب غزةغزةالإنتخابات الرئاسيةروسيااميريكا7 أكتوبرتركيابوتينبشار الاسدجوزاف عونالجولاني
    © حقوق التاليف والنشر 2025, جميع الحقوق محفوظه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية