التخطي الى المحتوى
عناوين رئيسية
  الأربعاء 21 مايو 2025
بالمباشر
  • الرئيسية
  • عن الحدث
  • مقابلات
  • كواليس
  • اقتصاد واجتماع
بالمباشر
بالمباشر
  • الرئيسية
  • عن الحدث
  • مقابلات
  • كواليس
  • اقتصاد واجتماع
بالمباشر
  عن الحدث  الإعتراف بدولة فلسطين..مسار العدالة والضغط على الإحتلال
عن الحدث

الإعتراف بدولة فلسطين..مسار العدالة والضغط على الإحتلال

beleditorbeleditor—مايو 27, 20240
فيسبوكتويتربانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل

وسام عبد الله

مع إعلان دول إسبانيا وأيرلندا والنرويج، اعترافها بدولة فلسطين، يصبح عدد الدول التي تعترف بفلسطين كدولة 147، من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة.

يعتبر هذا الإعلان خطوة “رمزية” تساعد على زيادة الضغط الدبلوماسي مع الوقت على الموقف الأوروبي والأميركي للإعتراف بالدولة الفلسطينية، إضافة إلى الضغط على كيان الإحتلال.

المزيد من المقالات

حل “الدولتين” شعار بلا تطبيق: فكرة نعوم تشومسكي التي اسقطها الفكر الصهيوني!

فبراير 22, 2024

القواعد الأميركية في أوروبا: هل تستطيع الدول أن تبقى على الحياد؟

نوفمبر 21, 2024

الابادة الجماعية في غزة..تعزل اسرائيل دوليا

مارس 29, 2024

الحرب على غزة: تهدد الائتلاف الحكومي الإسرائيلي وتوسع الإنقسام الداخلي

مايو 31, 2024

فالإعتراف يساهم في فتح المجال أمام الفلسطينيين للنشاط الرسمي والدبلوماسي داخل المجتمعات الاوروبية، التي تعترف 11 دولة منها بدولة فلسطين، ليشكل قوة سياسية وثقافية وشعبية، وكانت السويد أول دولة أوروربية اعترفت رسمياً بفلسطين عام 2014.

لا يمكن وضع الإعتراف في سياقه القانوني الدولي، فهو بحاجة إلى تصويت من قبل الجمعية العام للأمم المتحدة، إنما هو ضمن مسار طويل لانتزاع الشعب الفلسطيني لحقه بسيادة دولته، وفقاً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، لكن تبقى العقدة الأساسية هي مبدأ إقامة “حل دولتين”، الذي يرفضه الكيان الاسرائيلي بشكل كامل.

وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، قد وافقت على الإعتراف بدولة فلسطين ذات السيادة في تشرين الثاني 2012، ووضعها “دولة مراقب غير عضو في المنظمة”. وفي نيسان الماضي، تقدمت الجزائر بمشروع قرار يوصي الجمعية العامة بقبول فلسطين عضوا في الأمم المتحدة، فاستخدمت الولايات المتحدة الأمريكية حق النقض (الفيتو) ضد المشروع.

زيادة عدد الدول التي تعترف بالدولة الفلسطينية، قد يؤدي في مراحل لاحقة، إلى إلزام مجلس الأمن والدول المعنية بالملف الفلسطيني، للضغط والتوجه نحو السير بمفاوضات السلام، وإلزام الإحتلال الانسحاب من الأراضي التي احتلها عام 1967.

على الرغم من الثغرات في المواقف الدولية، حتى التي تعترف بالدولة الفلسطينية، بأنها تتجاوز الفكرة القانونية والإنسانية بحق الشعب في تقرير مصيره، وتحديدا فيما يتعلق بشكل الدولة وحدودها وقيام “دولة اسرائيلية” مجاورة لها، لكن بالوقت نفسه، تعتبر موجة الإعترافات فرصة لا يجب أن تضيع من يد الفلسطينيين، كونها جزء من نتائج عملية “طوفان الاقصى” والإبادة الجماعية التي يتعرض لها سكان غزة، والتي بدلتا معظم المواقف الدولية من القضية.

خلال العقود الماضية، مر الموقف الاسباني من القضية الفلسطينية، بعدة مراحل، بحسب السياسة الخارجية وتأثرها بالاوضاع الداخلية والدولية. فسنة 1979، كان رئيس الحكومة أدولفو سواريث غونثاليث أول رئيس حكومة أوروبي يستقبل رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات، وعقد مؤتمر مدريد للسلام عام 1991 ليكون منتدى للمفاوضات المباشرة، بين مختلف الأطراف الاقليمية والدولية، بهدف التوصل إلى حل شامل وعادل للقضية الفلسطينية.

ويشكل إقليم كاتلونيا، المركز الأبرز في السياسة الداخلية الاسبانية، الواضح في موقفه الداعم للشعب الفلسطيني والرافض للاحتلال الاسرائيلي، والذي أعلن عبر رئيس بلدية برشلونة قطع العلاقات السياسية والاقتصادية مع الإحتلال بسبب جرائمه في قطاع غزة.

الذي ساهم بالتأثير على قرارات الاقليم الإسباني هو الحراك الشعبي المعارض لإسرائيل، ففي السابق جمعت اتفاقية تعاون بين كيان الاحتلال وبرشلونة عام 1998، ولكن الموقف الشعبي الداعم لحقوق الشعوب في الحرية وتقريرها مصيرها، ساهم في تغير الموقف الخارجي، والذي يعتبره مؤيديه خيار طبيعي ينطلق من تاريخ الإقليم في الدعوة لحقه بتقرير مصيره في الإستقلال عن الدولة الإسبانية.

اسرائيلالعدو الاسرائيليدولة فلسطينمعركة رفح
فيسبوكتويتربانترستلانكدانتمبلرريدتفيكاواتسابالايميل
سالم زهران يكشف مضمون رسالة من قيادة غزة الى الحزب بشأن رفح: موعد نتنياهو في آب… والحرب الأخطر!
غدي فرنسيس بكلام جريء: الآتي أعظم واجرام أكثر، اسرائيل تلفظ انفاسها الأخيرة… وتتحدى: ناطرينهم!
مقالات مشابهة
  • مقالات مشابهة
  • المزيد من نفس الكاتب
عن الحدث

لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟

فبراير 7, 20250
عن الحدث

قضية المفقودين في سوريا: التحديات السياسية والقانونية نحو تحقيق العدالة

فبراير 6, 20250
عن الحدث

ترامب “مطور عقاري عالمي”: هل يحقق حلمه بتوسيع حدود أمريكا من بنما إلى غزة؟

فبراير 5, 20250
تحميل المزيد
اقرأ أيضا
مقابلات

موسى عاصي يحذر: تصريحات اميركا ستنعكس تفجيرات داخلية… كبار خبراء اوروبا يحذرون من الخطر على سوريا!

فبراير 7, 20250
مقابلات

حسن حمادة يحذر: مقبلون على انفجار وحرب أهلية… رواية كاملة من لقاء الوحشين إلى المسامير بنعش لبنان!

فبراير 7, 20250
عن الحدث

لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟

فبراير 7, 20250
مقابلات

علي حمية بكلام خطير عن ١٠٠ يوم حاسم: نهاية دونالد ترامب!؟ وتحذير: مقبلون على سقوط الاردن ومصر وتركيا

فبراير 6, 20250
مقابلات

يوسف دياب يكشف: هكذا نضجت مفاوضات ولادة الحكومة… الحريري عائد وهذا رأي السعودية: مفاجأة خطاب ١٤ شباط

فبراير 6, 20250
عن الحدث

قضية المفقودين في سوريا: التحديات السياسية والقانونية نحو تحقيق العدالة

فبراير 6, 20250
تحميل المزيد

المقالات الأخيرة

  • موسى عاصي يحذر: تصريحات اميركا ستنعكس تفجيرات داخلية… كبار خبراء اوروبا يحذرون من الخطر على سوريا!
  • حسن حمادة يحذر: مقبلون على انفجار وحرب أهلية… رواية كاملة من لقاء الوحشين إلى المسامير بنعش لبنان!
  • لبنان في مرمى التدخل الأمريكي: هل تؤدي العقدة الحكومية إلى تغيير مسار الأزمة؟
  • علي حمية بكلام خطير عن ١٠٠ يوم حاسم: نهاية دونالد ترامب!؟ وتحذير: مقبلون على سقوط الاردن ومصر وتركيا
  • يوسف دياب يكشف: هكذا نضجت مفاوضات ولادة الحكومة… الحريري عائد وهذا رأي السعودية: مفاجأة خطاب ١٤ شباط

    # وسوم بارزة

    اسرائيللبنانالعدو الاسرائيليالحرب على لبنانجنوب لبنانإيرانفلسطينحزب اللهسورياحرب غزةغزةالإنتخابات الرئاسيةروسيااميريكا7 أكتوبرتركيابوتينبشار الاسدجوزاف عونالجولاني
    © حقوق التاليف والنشر 2025, جميع الحقوق محفوظه
    • من نحن
    • سياسة الخصوصية